رحلات طيران رخيصة إلى مقدونيا الشمالية من 479SEK*

تثبت مقدونيا الشمالية، والتي هي من آخر كنوز أوروبا المخبأة، أن الأشياء الجيدة تأتي في مجموعات صغيرة. تقع هذه المدينة الصغيرة غير الساحلية على مفترق الطرق بين الشرق والغرب، وهي تتمتع بوفرة من الآثار التاريخية المذهلة والمعالم المقدسة والعجائب الطبيعية التي ستجعلك تشعر بالرهبة. فمرحبًا بكم في أرض العجائب: الانغماس في مدينة سكوبي القديمة التي يعود تاريخها إلى الحقبة العثمانية، وهي موطن لأكبر سوق في البلقان، والاستمتاع بالسباحة في بحيرة أوخريد، التي تعد أقدم بحيرة في أوروبا بجانب زيارة الكنائس والأديرة الأرثوذكسية – فهناك حوالي 365 من حول أوخريد وحدها. أو الانغماس في تذوق الطعام بعمق، فهي تنافس أفضل ما في القارة، وبسعر معقول. والاستمتاع بالأجواء التي تعيش في الهواء الطلق حقيقة أن أكثر من 80 في المائة من مساحة البلاد جبلية، مع ارتفاع العديد من القمم لما يزيد عن 2000 متر. 

الأسباب التي تدفعك للسفر إلى جمهورية مقدونيا الشمالية:

• وفرة التماثيل غير تقليدية في مدينة سكوبي، مدينة الآثار. حتى السكان المحليين لا يمكنهم إحصاء تلك التماثيل.  
• التجول في الشوارع الصاخبة في الحي التركي بالعاصمة، وهو موطن لأكبر سوق قديم في المنطقة.  
• يمكنك التنزه على طول الجدران الصخرية شديدة الانحدار أو ركوب قوارب الكاياك في وادي ماتكا الهادئ، الذي يقع خارج مدينة سكوبي مباشرةً.  

• الانغماس في التاريخ في أوخريد، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، الذي تنتشر فيه الكنائس والبازار القديم الجميل، ثم يمكنك الانطلاق في مياهها الباردة.  
• الصعود إلى كنيسة سانت جون في كانيو (سفيتي جوفان كانيو)، التي تطفو على حافة بحيرة أوخريد، وزيارة كاتدرائية سانت بانتيليمون، أحد أقدم الأديرة السلافية في العالم.  
• زيارة قمم مقدونيا الشاهقة التي تقع في منتزه مافروفو الوطني والاستمتاع بالحياة في الممر البطيء في قريتها المعزولة.