رحلات طيران رخيصة إلى أستونيا من GBP19*

يستفيد الإستونييون إلى أقصى حد من الساحل والجزر والغابات والمستنقعات في دولة البلطيق، وعاصمتها المدينة القديمة التي يعود تاريخها إلى القرون الوسطى، تالين، بجانب أطلال القلعة والكنيسة التي توجد في واحدة من أكثر البلدان خضرة في العالم. فيمكنك كذلك استكشاف الدليل على أن إستونيا هي مدينة "مستضيفة" للعديد من القوى العالمية، من الدنماركيين والسويديين إلى الألمان وروسيا القيصرية والسوفيتية. ثم يمكنك التعرف على إستونيا الحقيقية من خلال تذوق الأطعمة المحلية اللذيذة والأزياء الشعبية والحرف اليدوية – وبالأخص الغناء. وتشتمل التقاليد الإستونية على الابتكار، ويتواجد في الدولة اليوم عددًا من الشركات الناشئة للفرد الواحد أكثر من أي دولة أخرى في أوروبا. 

الأسباب التي تدفعك للسفر إلى إستونيا:

• التجول في الشوارع الشيقة التي يعود تاريخها إلى العصور الوسطى أو الاستمتاع بأجواء التكنولوجيا الفائقة في العاصمة تالين، حيث يمكنك تسلق برج الكنيسة أو برج التلفزيون للاستمتاع بالمنظر الخلاب للمدينة والبحر.  
• السير لمسافات طويلة على طول الساحل – ويمكنك اختيار الشواطئ الرملية أو حافة منحدرات الحجر الجيري التي يبلغ ارتفاعها 30 مترًا بشمال تالين.  

• قد تكون الهندسة المعمارية كلاسيكية، لكن الطلاب يضمنون أجواء شبابية بجانب ثقافة المقاهي والحياة الليلية الرائعة في تارتو. وهي تعد أقدم مدينة في دول البلطيق وموطن لأقدم جامعة في شمال أوروبا.  
• استكشف الماضي الإمبراطوري السوفياتي والروسي لدول البلطيق في مركز تدريب الغواصة النووية السري المهجور في شبه جزيرة بالديسكي.  
• الذهاب في جولة إلى الجزيرة لزيارة الصدمة النيزكية الموجودة في الجزيرة، والاسترخاء في منتجع صحي أو في مزرعة، أو القيام بجولة في الكنيسة الحجرية أو المنارة أو الطاحونة الهوائية التي يرجع تاريخهم إلى العصور الوسطي. 
• زيارة قرى الصيد ومشاهدة بحر البلطيق من جميع الزوايا بجانب تذوق أطباق المأكولات البحرية أثناء التنقل.  
• السير لمسافات طويلة أو ركوب الدراجات في حدائق الغابات الوطنية الشاسعة التي تخفي أطلالًا أو اثنين يعود تاريخهم إلى العصور الوسطى.  

• تجربة خبز إستونيا المحلي الصنع والتوت الطازج وأطباق حلوم الطرائد البرية في المزارع، أو الاسترخاء في المدينة في المنتجعات الصحية وغرف الساونا.